بوابة الاستقرار الشامل
من يرهن قراره ووطنه ولقمته ويحط من عزيمة شعبه، ويستهين بقدراته فلن يكون إلّا ذيلاً حقيراً بمؤخرة الغير، وشيئاً حقير في الجيب الخلفي لأتف أمير وحاكم بالمنطقة
من يرهن قراره ووطنه ولقمته ويحط من عزيمة شعبه، ويستهين بقدراته فلن يكون إلّا ذيلاً حقيراً بمؤخرة الغير، وشيئاً حقير في الجيب الخلفي لأتف أمير وحاكم بالمنطقة
جاءت الحرب السعودية لتحاصر انصار الله وتقضي عليهم (مادياً) وتقتلهم (سياسياً) وتذبحهم (معنوياً).. فإذا بها تطير بهم وبتضحياتهم الى عنان السماء وتقلّدهم مفاتيح الدولة!
سلام الله على كل من تبردق وتبندق للدفاع عن الأرض والعرض والشرف والكرامة. قال مثقف قال. ايش من مثقف يقصف تحالف العدوان جبهته وهو يخرج لنا من تحت الأنقاض ويكتب: هل سأنام الليلة؟
اضرت حرب اليمن أمننا القومي حيث اثبتت هذه الحرب مدى ضعف و هوان النظام السعودي و الجيش السعودي الذي لا يستطيع حماية الوطن من اي اعتداء
الاعتماد على الغير، وتلمّس تحقيق مكاسب داخلية بواسطة جيوش بالإيجار، وانتهاك السيادة الوطنية مقابل استعادة كرسي الحكم، والتخلي عن الاعتماد عن الإرادة الشعبية الداخلية، هو الفشل بعينه بل هو العار بذاته
حركة أنصار الله واضحة في تحالفاتها واصطفافاتها الإقليمية، كما هي واضحة في تحديد قائمة أعدائها، ولا شك أنّ إسرائيل تُدرك موقعها جيداً في قوائم أنصار الله
تعزيز قيم الفساد والتشوه والطفيلية والأنانية الذي قادها علي صالح في اليمن، لم يكن من أجل ذات هذه القيم أي حباً للشر والتبشير به في عالم الوعي والروح، بل كان في إطار صياغة الحياة الاجتماعية اليمنية في العالم الملموس بما تلبي مصالح القوى الطفيلية الاستغلالية الاستبدادية العميلة الحاكمة مع صالح وبه