Browsing: الاخبار
ملف الرقصة الأخيرة: بالوثائق| صالح بداية العاصفة يتوسل الإمارات للتوسط لدى السعودية والأخيرة تصفه بالخائن (3)
صالح في رسالة لابن زايد: “إننا نأمل من سموكم الكريم التدخل لدى الأشقاء في المملكة العربية السعودية وإقناعهم بأننا لم ولن نتحالف مع الحوثيين”
ملف الرقصة الأخيرة:ما قبل الحرب: صالح يطلب أموال الإمارات ويعرض على السعودية مخطط ضد أنصار الله والإصلاح (2)
حاول صالح إخافة السعودية من حزب الإصلاح بعد الحوثيين ليقول إنه الوحيد القادر على ضمان مصالح السعودية ويدعوها للموافقة على خطته لاضعافهما حيث تضمنت ذلك النقطة الثالثة من رسالته
ملف الرقصة الأخيرة: علي عبدالله صالح مخاطباً زعيم أنصار الله: لنعلن استسلامنا للتحالف! (1)
شعر صالح أنه لا قبل لأي أطراف في اليمن بكبح جماح الهجمة العسكرية بقيادة السعودية نظراً لحجمها الكبير والاجماع الغربي على دعمها
لاخراج السعودية من مأزق اليمن: فرنسا تنضم إلى دول الوساطة بين صنعاء والرياض
فرنسا دخلت مؤخراً في خط الوساطة بين صنعاء والرياض ومساعدة الأخيرة على الخروج من المأزق في اليمن، مشيراً إلى أن السفيرين الفرنسيين لدى صنعاء ومسقط يقودان تلك الوساطة اللذين التقيا مؤخراً رئيس وفد صنعاء المفاوض محمد عبدالسلام
ملف الإغاثة الوهمية في اليمن: وثائق ومعلومات تكشف كيف تستولي المنظمات الأممية على مليارات المانحين
من بين كل 10 ريالات تحصل عليها الأمم المتحدة من المانحين لإغاثة اليمن تقوم بصرف 7 ريالات منها على منظماتها تحت بند “نفقات تشغيلية” ثم تستخدم من الـ3 ريالات المتبقية ريالين لتنفيذ مشاريع لا علاقة لها بالإغاثة، والريال الأخير تشتري به مواد غذائية أو أدوية يتضح في نهاية المطاف أنها فاسدة أو منتهية الصلاحية.
تحقيق لـ”صحيفة المراسل” يكشف مصير إيرادات النفط والغاز: 821 مليار ريال تصنع إمبراطورية اخوانية ممتدة من مأرب إلى تركيا
تحقيق لـ”صحيفة المراسل” يكشف مصير إيرادات النفط والغاز: 821 مليار ريال تصنع إمبراطورية اخوانية ممتدة من مأرب إلى تركيا
الحضور الفلسطيني في الوعي اليمني الجديد
صحيحٌ أنّ الشعب اليمني من أكثر الشعوب العربية تعاطفاً مع القضية الفلسطينية، إلا أنَّ صعود حركة أنصار الله في اليمن، وقيام الثورة اليمانية؛ شكَّلت علامة فارقة في الإنتصار اليمني للحق الفلسطيني
لهذا نقول إن مشروع دولة الستة الأقاليم المزعوم مرفوض جنوباً وشمالاً
اليوم هي ذات القوى التي تآمر على ذلك المشروع تريد اليوم أن تفرض من منطق الغطرسة مشروعها التدميري الذي تم إقراره خلسة وبطريقة الفهلوة والحذلقة في أحد الفنادق الوثيرة بصنعاء باسم مشروع مخرجات الحوار والدولة الاتحادية من ستة أقاليم